من أجل المسجد الأقصى المبارك

الاثنين، 3 سبتمبر 2007

عن مدونة بلافرنسية
تضامنا مع الحملة الإليكترونية ضد أعمال الحفر تحت المسجد الأقصى المبارك، أقدم هذا التعريف بقصة تسمية باب المغاربة، من موقع
إسلام اون لاين:
فبعد انتصار صلاح الدين على الصليبيين في معركة حطين عام 1187م وتحرير بيت المقدس، أسكن المغاربة الذين جاهدوا معه عند هذا الباب، تكريمًا لدورهم في تحرير القدس. وحينما سُئِل صلاح الدين من قبل حاشيته عن سبب إسكان المغاربة بهذه المنطقة، أي عند السور الغربي للمسجد الأقصى، وهي منطقة سهلية يمكن أن يعود منها الصليبيون مجددًا، كون الجهات الثلاث الأخرى وعرة، أجاب بقوله: "أسكنت هناك من يثبتون في البر، ويبطشون في البحر، من أستأمنهم على هذا المسجد العظيم، وهذه المدينة". والباب هو جزء من حارة المغاربة، وهي من أشهر الحارات الموجودة في البلدة القديمة بالقدس، ويرجع جزء من شهرة الحارة إلى إقدام إسرائيل على تسويتها بالأرض بعيد احتلال القدس عام 1967م، حيث حوَّلتها إلى ساحة سمتها "ساحة المبكى" لخدمة الحجاج والمصلين اليهود عند حائط البراق.

البداية

السبت، 3 فبراير 2007



لقد بدأت في كتابة المدونة دون هدف حقيقي، ربما قد أكون أهدف الى البوح بأشياء لا أستطيع أن أقولها، أو أعبر عنها.

في الحياة اليومية هناك الكثير من الممنوعات، ليس المجتمع هو الذي وضعها بالضرورة، ربما نكون نحن في محاولة يائسة لخللق شخصية ما لنواجه بها العالم.

قبل البداية في الكتابة قرأت مدونات كثيرة، إحداها عنوانها "يوميات امرأة مثلية".

إذا كانت هي عندها ماتقوله حول المثليين أو بالأحرى "الشواذ جنسيا"، فالأكيد أن لكل منا ما يقوله حول هذا الموضوع أو غيره.

قانون جزائري يعاقب من يودع والديه مركزاً للعجزة

الأربعاء، 10 يناير 2007

هل سمعتم أخر نكتة عن موقع "ياساتر"
قال وزير التشغيل والتضامن الوطني مراد ولد عباس إن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة أمر بوضع قانون خاص يعاقب الأبناء الذين يتخلون عن والديهم ويلقون بهم في مراكز للمسنين.

وأوضح ولد عباس في تصريح نشر أمس أن وزارته بالتنسيق مع وزارة العدل انتهت من صياغة مشروع قانون خاص يخضع الأبناء الذين يقدمون على وضع آبائهم في هذه المراكز من دون سبب وجيه لأحكام قانون العقوبات المتعلقة بسوء معاملة الأصول، مشيرا إلى أن المشروع يقترح عقوبات صاغها الرئيس بوتفليقة بنفسه تصل حد الحبس وفرض غرامات مالية متفاوتة بحسب الوضعية المالية للأبناء والطريقة التي تمت بها عملية التخلص من الوالدين.

وأكد الوزير الجزائري أن بوتفليقة أبدى استياءه من ظاهرة وضع كبار المسنين من قبل أبنائهم في مراكز للعجزة وهو ما يتنافى مع عادات وأخلاق المجتمع الجزائري، مشيرا إلى أن خطوة الرئيس جاءت لأنه رأى أن ذلك يعد انحلالا وتفككا للأسرة الجزائرية.

وقال ولد عباس إن مشروع القانون جاهز وتم إيداعه على مستوى أمانة الحكومة، مؤكدا استحالة غلق مراكز المسنين نهائيا "لأن هناك حالات ليس لديها من يرعاها

فلا نستغرب بعد هذا حين يصرح وزير التجارة او الفلاحة لم أعد أذكر على وجه التحديد في رده على استفسار صحفي "كيف يعقل أن يتدخل الرئيس من أجل تحديد سعر البطاطا في الأسواق"
فرد قائلا: "نعم بل و يتدخل حتى في سعر الدبشة و المعدنوس إذا لزم الأمر"
كان الله في عونك يا "ريس" إذا كنت محاطا بهذا النوع من الرجال، و الله إني لأشفق عليك