السبت، 3 فبراير 2007

البداية



لقد بدأت في كتابة المدونة دون هدف حقيقي، ربما قد أكون أهدف الى البوح بأشياء لا أستطيع أن أقولها، أو أعبر عنها.

في الحياة اليومية هناك الكثير من الممنوعات، ليس المجتمع هو الذي وضعها بالضرورة، ربما نكون نحن في محاولة يائسة لخللق شخصية ما لنواجه بها العالم.

قبل البداية في الكتابة قرأت مدونات كثيرة، إحداها عنوانها "يوميات امرأة مثلية".

إذا كانت هي عندها ماتقوله حول المثليين أو بالأحرى "الشواذ جنسيا"، فالأكيد أن لكل منا ما يقوله حول هذا الموضوع أو غيره.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

QUALITE ARCHITECTURALE (2): QUAND LA MAITRISE D’OUVRAGE PUBLIQUE SABOTE L’ARCHITECTURE

Dans les écoles d’architecture, on apprend que l’architecte occupe une place centrale. Il est censé garantir la qualité architecturale, coor...